جومانا والثنائيات الناجحة وتناقضات روتانا

تخصص الإعلامية جومانا بو عيد حلقة خاصة من برنامجها "مع حبي" لإستضافة ثلاثة "ثنائيات ناجحة"





















[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkyOSUzQg%3D%3D');][/url]



[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkyOSUzQg%3D%3D');][/url]
الإعلامية جومانا بو عيد




تخصص الإعلامية جومانا بو عيد حلقة خاصة من برنامجها "مع حبي" ستبث مباشرة مساء اليوم الخميس لإستضافة ثلاثة "ثنائيات ناجحة" هم:

الفنانة مادلين مطر والمخرج إميل سليلاتي

الفنان زين العمر والفنان جهاد عقل

والملحن جورج مرديروسيان، والشاعر الغنائي صفوح شغالة









ورداً على سؤال حول سبب لجوء جومانا لتغيير إيقاع البرنامج من وقت لآخر: قالت إعتدنا في كل حلقة من برنامج "مع حبي" أن نستضيف أحد العاملين في مجال الغناء (مخرج، ملحن، شاعر، أو موزع، الخ) كانت له بصمة معينة في مسيرة النجم الضيف، وإرتأينا مؤخراً أن نقوم بتسليط الضوء بتركيز أكبر على من يعملون في الكواليس وهم نجوم في مجالهم، ومن هنا جاءت فكرة تخصيص حلقة وربما عدة حلقات للثنائيات الناجحة.

وحول سؤال عن سبب إختيارها لهذه الحلقة لتكون مباشرة، أجابت: أحب المباشر أكثر فهو يتيح المجال للمداخلات ويعطي حيوية وإيقاع أجمل للحلقة.

وأضافت بأنها تلجأ للمباشر كلما كانت ظروف حجز الأستوديو مؤاتية، أو كان هناك طلب من الفنان الضيف في أن تكون حلقته مباشرة.

ونفت جومانا أنها تقوم بتغيير صيغة البرنامج لأنها باتت مقيدة ببرنامج "مع حبي" بسبب إصرار الإدارة على إستمراره لفترة طويلة.

فهي ترى أن البرنامج ضروري لأنه يشكل إحتفالية بالألبوم، كما أنها لا ترى سبباً يمنعها من تقديم حلقات مختلفة في الشكل والمضمون بين الحين والآخر على سبيل التغيير وبحسب الحاجة.













[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkzMCUzQg%3D%3D');][/url]



[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkzMCUzQg%3D%3D');][/url]
النجمة مادلين مطر




ثنائي ناجح خارج شاشة روتانا ؟!!

الأمر الذي يثير الإهتمام هنا هو إستضافة الثنائي مادلين مطر وإميل سليلاتي، والعمل الذي كان باكورة تعاونهما هو كليب "بتلون ليه عليا" الذي سيكون محور هذه الإستضافة، وهو عمل نجح بعيداً عن شاشة روتانا، بعد أن خيرت مادلين إما بعرضه حصرياً على روتانا، أو بتوزيعه على المحطات الأخرى دون روتانا، ولإرتباط مادلين مع رعاة للكليب كان الإختيار أن يوزع على كافة المحطات، وتم حرمانها بالتالي من عرضه على روتانا.

السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هنا ما سبب نجاح مادلين مطر رغم غياب عملها عن شاشة روتانا؟ (تم إستضافة مادلين في برنامج توب 20 لأن أغنيتها أحتلت المرتبة الأولى في مصر، كما تم الإتصال بها مؤخراً من راديو روتانا في عمان لتهنئتها بإحتلال الأغنية المرتبة الأولى كذلك).

وهل يعتبر هذا النجاح دليل دامغ على قوة المحطات الأخرى، وإرتفاع نسب المشاهدة التي تحظى بها، ولذلك تحاول روتانا جاهدة حرمانها من أعمال الفنانين المتعاقدين معها، وإستقطاب الفنانين الأخرين الذين هم خارج الشركة لإحكام الحصار على هذه المحطات؟

و مالذي جعل روتانا تعود عن إتفاقها مع مادلين في الكليب الثاني؟ هل هي محاولة للضغط عليها لتعود الى الشركة مجدداً للسيطرة على، والحد من إنتشار تجربة الإنتاج الخاص التي أثبتت نجاحها مع أكثر من فنان؟

جمال مروان صاحب محطة ميلودي الغنائية إتهم روتانا بـ "الغباء" في لقاء نشر معه مؤخراً عبر مجلة سنوب، وفسر ذلك بأن روتانا بإحتكارها لأعمال فنانيها على شاشتها خلقت الحاجة لإنتاج بديل لدى المحطات الغنائية الأخرى، وأن سياسة روتانا الإحتكارية كانت سبباً أساسياً بتوجه شركته للإنتاج ودخول سوق المنافسة بمواجهة روتانا وغيرها من الشركات التي تتبع ذات السياسة.

وبالتالي هل يمكن أن تكون روتانا قد ساهمت بشكل مباشر أو غير مباشر في الفوضى والخراب الذي حل بالساحة الغنائية مؤخراً؟ وهل تعيد التفكير بالسياسة التي تتبعها؟ فنسب المشاهدة يمكن ضمانها بالعرض الحصري المحدود أسبوعين أو شهر أو حتى شهرين!!

ووقت الشاشة لا يمكن ان يتسع لكم الانتاج الكبير الذي تشهده الساحة الغنائية وبالتالي بات عمر الأغنية المصورة لا يتعدى الشهرين لتختفي بعدها ولا نراها الا صدفة هذا إذا شاهدناها من الأساس؟
ومالذي يمنع الشركة من توزيع الكليب على بقية المحطات الغنائية بعد شهر أو شهرين؟ وكلنا يعلم بأن المحطات الفضائية العامة أي الغير متخصصة بالموسيقى لا تعرض العمل على مدار اليوم، ولا يعرض أكثر من إسبوعين أو شهر ليختفي بعدها لإفساح المجال أمام الأعمال الجديدة.

وأين العدالة بالنسبة لفناني روتانا عندما تقوم شركتهم - التي تحتكرهم - بعرض مكثف لأغنيات فنانين لا ينتمون اليها مثل (نانسي عجرم، وميريام فارس، وكارول سماحة، ومحمد حماقي الخ)، وتصل كليباتهم الى روتانا بعد ان ينتهي عرضها الحصري على شاشتي مزيكا وميلودي، وتأخذ "زمن شاشة" من فناني روتانا المحرومين من التواجد على الشاشتين المذكورتين بالمقابل؟

وهل يكفي جواب المسؤولين عن الشركة بأن هؤلاء الفنانين على وشك التوقيع مع روتانا؟ علماً بأننا نسمع بأن نانسي مثلاً ستوقع مع روتانا منذ عامين أو أكثر ولم يحدث أي شيء بهذا الصدد حتى الآن!!

كل ما سبق أسئلة برسم جومانا علها تجد لها جوابا من مسؤولي الشركة خلال الحلقة، ربما تفسر لنا سبب نجاح هذا الثنائي رغم كل الظروف السبق ذكرها والمحيطة بهذا العمل.













[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkzMSUzQg%3D%3D');][/url]



[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkzMSUzQg%3D%3D');][/url]
المخرج إميل سليلاتي والفنانة سيرين عبد النور




سبيسيال لطيفة بات جاهزاً

على صعيد آخر إنتهت جومانا من مونتاج الحلقة الخاصة التي كانت قد صورتها مع الفنانة لطيفة، وستعرض قريباً على جزئين، وستكون مختلفة تماماً عن صيغة برنامج "مع حبي"، حيث أنها قامت بمواكبة لطيفة في سفرتها الى مصر وتونس، كما كان هناك تصوير للقاء تم بين لطيفة وطلبة جامعيين في لبنان ناقشوها في طبيعة تعاونها الأخير مع الفنان زياد الرحباني، بالإضافة الى ان لطيفة تتحدث خلال الحلقة في كل شيء تقريباً آراءها السياسية، فنها، الحب في حياتها، علاقتها بمخرجي أعمالها، تجربتها المسرحية، بالإضافة الى ابرز المحطات في مسيرتها الفنية.

جومانا أكدت بأن الحلقات "السبيسيال" أو "الخاصة" مستمرة وبأنها تحضر حالياً لحلقة ثانية من هذا النوع، ولكنها رفضت الإفصاح عن إسم الضيف أو الضيفة، لأن الأمر لا يزال مبكراً بحسب تعبيرها، والحلقة لا تزال في مرحلة الكتابة ولم تدخل بعد حيز التنفيذ.













[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkzMiUzQg%3D%3D');][/url]



[url=javascript:ZoomPic('?cGF0aCUzRGFydGljbGUlMjZzZWMlM0RwaWN6b29tJTI2aWQlM0Q0MzkzMiUzQg%3D%3D');][/url]
لطيفة






var imgIndex = 0;
var imgArr = new Array();